سيبِلُ اللِقاء أم خيالٌ عابِرُ
أترى نلتقي من غير قصدٍ في طريقٍ عابرٍ !
و مساءٍ موحشٍ يخلو مِنك ؟
أم غَلقنا كِتاب شغفنا ، الذي كان يعز علينا قراءة اخر صفحة فمزقناها خشية مِن ألم تَباعِد أرواحُنا أَنلتقي !
بعد تبدد ثنيا قلبي ،
و أوشكت الضلوع على الانهيار ؟ فقدت الرغبة حتى بنفسي
تم عمل هذا الموقع بواسطة